نور شمّا، شابّة إماراتية دخلت مجال الفن والإبداع والمبادرات الإنسانية، تميّزت وأثبتت قدرة فتيات هذا العصرعلى ابتكار كل جديد ومفيد للوطن، ساهمت في نشر الوعي ومساعدة من هم بحاجة لاستعادة نعمة البصر في الدول النامية، تحدّثنا مع نور في لقاء مقنضب بمناسبة العيد الوطني الإماراتي للعام 47، وإليك ما قالته في هذه المناسبة.
ما هي إنجازات الإتحاد التي تفتخرين بها على الدوام
أفتخر بكل جزء من إنجازات اتحاد دولتنا الحبيبة. أفتخر بقيادتنا التي مكّنت شعباً يسعى دوماً للإرتقاء إلى أعلى المراتب في شتّى المجالات.
ما هي قصة النجاح التي ستروينها للأجيال القادمة
سأروي قصص نجاح وليس قصة. سأروي قصة نجاح أمهات سهروا وربوا ووجّهوا أطفالاً صاروا قادة. سأروي قصة نجاح أب وقائد حوّل الصحراء إلى جنةٍ خضراء. سأروي قصة نجاح سيدات غرسن أسماءهن وانجازاتهن بتاريخ الدولة وحول العالم. سأروي قصة نجاح قادة هيؤوا شعباً يرتقي في شتى المجالات فحولوا الأحلام إلى واقع.
هل أنت سعيدة بما قدمته لليوم وما هو طموحك؟
أنا سعيدة لأنني أعلم أني في كل يوم أعمل بجد وأقدم أفضل ما عندي، وطموحي لا نهاية له.
ما هو أحب مكان إليك هنا في الإمارات للجوء إليه حين تمرين بأوقات عصيبة؟
حضن أمي.
في عيد الإمارات، ما هي أكثر المأكولات الإماراتية التقليدية التي ترغبين بتناولها
اللقيمات حبي الأبدي.
ما هي طقوسك الخاصة في الاحتفال بهذا اليوم؟
أحب قضاء هذا اليوم مع الأهل في المنزل ومشاهدة الاحتفالات.
كيف دعمت الإمارات الفنانات. ورائدات الأعمال؟
توفر الدولة العديد من الفرص لتطوير المهارات الفردية والمهنية والتي بدورها تنشىء الأسس المناسبة لأكون أنا وغيري من النساء والفنانات ورائدات الأعمال في أتم الاستعداد لانتهاز أفضل الفرص للتقدم.
ماهي مشاريعك القادمة؟
٢٠١٩ ستكون سنة مهمة جداً بالنسبة لي… لن أستطيع مشاركتكم بالتفاصيل الآن ولكن ترقبوني في يناير انشاءالله للتعرف على أجدد وأهم عمل لي.